موقع حكم اقتباسات أقوال
موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.
اقتباسات أقوال وحكم من كلام رضوي عاشور قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 300 قول و اقتباس من كلمات رضوي عاشور.
رضوي عاشور
وتناوب اخواها تلاوة القرآن وتردد الصوت في فضاء الحي ملحا كالحنين. رضوي عاشور
رضوي عاشور
فى السجن متسع لتأمل مفردات العمر المبعثرة فى زحمة المشاغل اليومية. فى السجن متسع، لأن النهارات والليالى أيضا، تأخذ وقتها : لكل ساعة حيز تقطعه فى أناة، لا تزاحمها عليه الساعة التالية. ساعات ريفية صابرة لا تعرف الركض المحموم ولا زمن التليفونات المتلاحقة ولا التدافع المضغوط فى شوارع المدينة وأتوبيساتها المزدحمة وايقاعاتها المشتعلة. رضوي عاشور
رضوي عاشور
لماذا في الغربة نتشبث بالجذور هكذا و نروح في كل محفل تؤكد هويتنا، و هل هو الخوف أم الحنين، أم الزهو بحكايتنا المغايرة؟. رضوي عاشور
رضوي عاشور
كيف يحتمل كتاب صغير أو كبير آلاف الجثث. قدر الدم. كمّ الأنقاض. الفزع. رَكْضُنا طلباً للحياة ونحن نتمنّى الموت. رضوي عاشور
رضوي عاشور
حجبت الحكاية المفضلة عن الكتائب والقوات اللبنانية التي ذبحت بالوكالة عن إسرائيل. قلت: طفلان ضغيران دون الثامنة لماذا ألوث خيالهما بصور الدم، وتعقيدات العلاقة بين قوات غازية يساندها محليون، ومقاومة يتشدد بها بعض أهل البلد ويسعى البعض الآخر للقضاء عليها؟. رضوي عاشور
رضوي عاشور
كنت قبل الثورة، وفي أحلك الظروف، على يقين أن الأمور لن تبقى على ماهي عليه. ألأنني ساذجة؟ أم لأنني متفائلة إلى حد البلاهة؟ أم لأنني أؤمن بقشة الغريق فلا أفلتها أبداً من يدي؟ ربما، وإن كنت لا أعتقد ذلك، لأن الحياة، في نهاية المطاف تغلب، وإن بدا غير ذلك. ولأن التاريخ كما سبق وقلت في مكان ما، أشبه ببستان مكنون في باطن الأرض، له مسالكه وتعرجاته ومجاريه المتشابكة. ولأن النهايات ليست نهايات، لأنها تتشابك ببدايات جديدة. لا أفكّر الآن في أبي وأمي وذريّتهم، بل أتوسّع في الكلام ليشمل شهداءنا الذين نسيت المئات منهم ممن نُقلوا من المشرحة إلى مقابر تضم رفاتهم. وأعرف أن قبورهم لن تذهب بددا، تظل رسائلها الباطنية تسري في الأرض، تروي البستان المكنون الذي يفاجئنا بطرحه. رضوي عاشور
رضوي عاشور
مع الشيخوخة يتشبث البشر بحياتهم أكثر وهذا منطقى رغم المفارقة الظاهرة: أليست الشيخوخة فى أحد تعريفاتها حياة مهددة بالرحيل. رضوي عاشور
رضوي عاشور
تدريجياً بدأت أنتبه أنه يعبّر عن أشياء أريد أن أقولها , وإن لم أعِ إلا ساعة رؤية الرسوم أنني كنت أريد أن أقول ذلك . كأنه كان يسبقني في الكلام فيحدده قبل أن يتحدد على لساني أو حتى في رأسي . أو كأنه يعرفني أكثر مما أعرف نفسي. رضوي عاشور
رضوي عاشور
في الحرب لا يتصرف الناس كما خلقهم ربنا، يجَّن الخلق ويفلت الميزان. ساعتها لا يكون الشعر وحده أو الثوب مُشعثا بل يتشعث القلب. رضوي عاشور
رضوي عاشور
كانت كالزهرة اليانعة . أرادها لنفسه فقطفها و احتفظ بها ، كما يحتفظ بالزهور بين دفتي كتاب عتيق، ثم انصرف عنها و هو يعيرها بالجفاف. رضوي عاشور
إقتباسات متنوعة
جديد الإقتباسات
- وسالت نفسي: لم لا يكتس ...
- يقولون إن الجيوش العربية ستدخل ...
- يمكن للحياة ان تكون ميلودرامية ...
- في مجتمع منحط تتوارى فيه ...
- الحكايات التي تنتهي، لا تنتهي ...
- ثم إن بطاقة الهوية دائماً ...
- والآن وأنا أكتب إليك... تتمثلين ...
- ووالله خالق الجنة والنار، لو ...
- من اجل انها انثى قد ...
- هدمت الأقدار هذا الصديق حتى ...