موقع حكم اقتباسات أقوال
موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.
اقتباسات أقوال وحكم من كلام رضوي عاشور قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 300 قول و اقتباس من كلمات رضوي عاشور.
رضوي عاشور
يقررون عليه الرحيل . يسحبون الارض من تحت قدميه و لم تكن الارض بساطا اشتراه من السوق ، فاصل فى ثمنه ثم مد يده إلى جيبه و دفع المطلوب فيه و عاد يحمله الى داره و بسطه و تربع عليه فى اغتباط . لم تكن بساطا بل ارضا ترابا زرع فيه عمره و عروق الزيتون . فما الذى يتبقى من العمر بعد الاقتلاع، و اى نفع فى بيع او شراء؟ و لماذا يخرجون مكنون بيوتهم تتعثر الاقدام فيه؟ ما الذى تمنحه حفنة دراهم لشجرة مخلوعة تشرئب جذورها فى الفضاء لتمسك بتربة غائبة؟. رضوي عاشور
رضوي عاشور
لم يحجب خفوت ضوء الغسق عن سليمة وجه سعد.. لم تفهم اختلاجه ولا اجتماع الصفاء والكدر على صفحته المرتعشة بحزن عميق أحسته وإن لم تحط به. ولما رأت تلك الدمعة التي انحدرت من طرف العين خلسة مدت يدها إلى يده وأمسكت بها. رضوي عاشور
رضوي عاشور
قصرنا فغضب الله علينا، أم أنه كتب في لوحة المحفوظ سيره عذابنا قبل أن نخلق او نكون. رضوي عاشور
رضوي عاشور
ألست مُدرِّسة. أليسوا طلاباً؟ أليست مهمتى فى الحياة رعايتهم وحمايتهم؟ نعم ذنب من نوع ما لأنهم يموتون أو يتسممون ونواصل حياتنا اليومية وإن بشئ من الحزن والإكتئاب. رضوي عاشور
رضوي عاشور
يناديها عائشة مرة, وإسبيرانزا مرة, وأمل ألف مرة. رضوي عاشور
رضوي عاشور
فردٌ في مُواجهة نِظام، معادلةٌ تبدو لي مُعادلة مستحيلة. رضوي عاشور
رضوي عاشور
الركض حالة أعيشها دائما. في طفولتي كانت طاقة الحياة فيّ تلح وتفيض فأركض. وفي مراهقتي ركضت خوفا من جسدي النامي ومن الحراملك المنتظر. ثم بقيت أركض لكي لا أفقد نديتي للرجال من أبناء جيلي، أركض لكي أتعلم، أركض لكي أستقل، وأركض لكي لا يعيدني أهلي لحظيرة حبهم ووصايتهم، وأركض لكي لا يزج المجتمع بي في خانة الدونية المعدة سلفا للنساء. رضوي عاشور
رضوي عاشور
أضاء وجهها وأكدت أنها رؤية وليست منامًا."سينهزم أولاد الحرام وتصبح البلاد كلها كالمدينة المنورة. رضوي عاشور
رضوي عاشور
صرَو زادهم ووأوراقهم ومفاتيح بيوتهم وحملوها كما حملو العيال, ثم انحدروا هابطين من الجبل. لم يودعوا الزيتون ولا اقتربوا من الحقول, فمن يملك قلبا مدرَعا ليحدق في جدع زيتونة غرس شتلتها ورعها وكبرها ورأى عقد الثمار عليها عاما بعد عام. تهربوا من الزيتون, وغادرو في صمت وبلا سلام, وحين فاجأهم على الطريق النخيل, جفلوا وغضَوا الطرف وتشاغلوا بعيالهم. رضوي عاشور
رضوي عاشور
هل ضيَع الطريق؟ سأل. لم يكن ضيَعه, بل حفظ ذاكرة مكان تبَدل. رضوي عاشور
إقتباسات متنوعة
جديد الإقتباسات
- وسالت نفسي: لم لا يكتس ...
- يقولون إن الجيوش العربية ستدخل ...
- يمكن للحياة ان تكون ميلودرامية ...
- في مجتمع منحط تتوارى فيه ...
- الحكايات التي تنتهي، لا تنتهي ...
- ثم إن بطاقة الهوية دائماً ...
- والآن وأنا أكتب إليك... تتمثلين ...
- ووالله خالق الجنة والنار، لو ...
- من اجل انها انثى قد ...
- هدمت الأقدار هذا الصديق حتى ...