موقع حكم اقتباسات أقوال
موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.
اقتباسات أقوال وحكم من كلام رضوي عاشور قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 300 قول و اقتباس من كلمات رضوي عاشور.
رضوي عاشور
ولأن هذا كله يمر بهدوء فهو لايمر. رضوي عاشور
رضوي عاشور
و في الحلق غُصَّة مُعَلقة لا ترحم. محشورة عند اللهاة لا تختنق فأستريح من الحكاية كلها ولا تحل عنك لتتنفس كباقي الخلق تعيش. رضوي عاشور
رضوي عاشور
قال أسامحها علي كل شئ إلا انتحارها.لن أسامحها علي ذلك أبدا.كان حزينا حزنا غريبا و كان غاضبا غضبا غريبا.و كأنها انشطرت أمامه إلي اثنتين , قتيلة يبكي في وهن فقدها, و قاتلة يضطرم سخطا عليها و يتفزز عنفا في مواجهتها. رضوي عاشور
رضوي عاشور
يبدو المرء تلقائياً وهو يفعل هذا الأمر أو ذاك ثم يكتشف أن ما يفعله محكوم بمنطق متماسك وان لم يعه. رضوي عاشور
رضوي عاشور
هل أعطبه الأسر و هزمته الهزيمة، أم أنه المسطور في اللوح المحفوظ؟ و هل يسطر الله في لوحه هزيمة عباده الصالحين؟. رضوي عاشور
رضوي عاشور
و لما كنت مُدَرِّسة بحكم عملي الوظيفي لما يقرب من نصف قرن‘ فقد ترسّخ في وجداني أن إرسال خطاباتِ يأسٍ إلى الآخرين عملٌ غيرُ أخلاقيّ. رضوي عاشور
رضوي عاشور
ربما بسبب هذه المكالمات، كانت تحدوني رغبة في الاتصال بأمي. أنتبه أن الخط مقطوع! وللمحة أستغرب أن الكتنولوجيا الحديثة التي أوصلتنا لعجائب أقرب إلى المعجزات في مجال الاتصالات تحديداً، فشلت في إقامة اتصال من هذا النوع، يتيح لي أن أرفع سماعة التليفون وأسمع صوت أمي فأطمئنها عليّ وأطمئن. رضوي عاشور
رضوي عاشور
اضطرب القلب مشتتاً بين إعلان الفرح وحرج من إعلانه والحزن يجاوره، وإعلان الحزن وحرج إظهاره والفرح يقيم معه. رضوي عاشور
رضوي عاشور
استدركت: لا أحد يجرؤ على الرحيل مخلِّفًا وراءه كل هذا الحب. لا أجرؤ. رضوي عاشور
رضوي عاشور
لملوك والرؤساءالعرب ،لا يرحمون ولا يتركون إلى رحمة الله سبيلاً. رضوي عاشور
إقتباسات متنوعة
جديد الإقتباسات
- وسالت نفسي: لم لا يكتس ...
- يقولون إن الجيوش العربية ستدخل ...
- يمكن للحياة ان تكون ميلودرامية ...
- في مجتمع منحط تتوارى فيه ...
- الحكايات التي تنتهي، لا تنتهي ...
- ثم إن بطاقة الهوية دائماً ...
- والآن وأنا أكتب إليك... تتمثلين ...
- ووالله خالق الجنة والنار، لو ...
- من اجل انها انثى قد ...
- هدمت الأقدار هذا الصديق حتى ...