موقع حكم اقتباسات أقوال
موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.
اقتباسات أقوال وحكم من كلام رضوي عاشور قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 300 قول و اقتباس من كلمات رضوي عاشور.
رضوي عاشور
ليست الجامعة خارج المجتمع. ما يحدث فيه يحدث فيها. رضوي عاشور
رضوي عاشور
الوداع ثقيل.أقول تعوَدت.أكتشف ساعة السفر أن التعوُد وهم. رضوي عاشور
رضوي عاشور
تعمل في مطبخ ضيق تقضي فيه نهارها، تقشر البصل و الثوم، وتتصبب عرقا من حرارة الزيت الذي يملأ المكان بدخانه الخانق. وتحتفظ رغم ذلك بنافذة واسعة ترقب منها رف عصافير يعلو في الفضاء. رضوي عاشور
رضوي عاشور
فتحت النافذة فرأت القوس المدهش يحيط بقبة السماء، و ميزت ألوان الطيف و رائحة العشب الندي و القطرات البلورية علي أخضر الشجر. همست لنفسها: (من قال إن شر الكون سيسرى ؟). رضوي عاشور
رضوي عاشور
أى طالب هذا الذى حصيلته عشرة كتب؟ تكرر سليمة فى مرارة و هى تحدق فى زمن قديم يأخذ بأيدى أبنائه إلى المكتبات الكبيرة و رعاية أمير حكيم و ترحال يجاوب شوق القلب إلى علماء مصر و الشام.. تقيم أو ترحل، و فى الحالتين تغملاك شمس ألف كتاب هى درسك و معلمك. رضوي عاشور
رضوي عاشور
ليس عبثا أن نحصل على بطاقة هوية للانتظار. ثم إن بطاقة الهوية دائماً فيها اختصار، تلخيص لحكاية طويلة عريضة مركبة وممتدة وغير قابلة للتلخيص، اختزال لا يفي، ولكنه يشير. الانتظار. كلنا يعرف الانتظار. .... شدتني الحكاية، ولكني قلت لنفسي إن الحكاية ناقصة، ليس هكذا الانتظار، فهو ملازم للحياة لا بديل لها. تنتظر على محطة القطار، وتركب في الوقت نفسه قطارات تحملك شرقا وغربا وإلى الشمال والجنوب. تتعلم وتنتقل إلى الوظيفة، تعشق أو تدفن موتاك، تعيد بناء بيت تهدم عبر رأسك، أو تعمر بيتا جديدا. تأخذك ألف تفصيلية وأنت وهذا هو العجيب، واقف على المحطة تنتظر. ماذا تنتظر؟ ما الذي تنتظره رقّية على وجه التعيين؟. رضوي عاشور
رضوي عاشور
لا ﻷنها صغيرة فحسب بل ﻷن وقوع السقف على رأسها كان نقطة البداية. رضوي عاشور
رضوي عاشور
والله يا أخي ما يعذبني أكثر من السؤال: أين ذهب العرب والمسلمون؟! - لا أمل في النجدة - إذن فهو الرحيل؟ - لا غالب إلا الله. رضوي عاشور
رضوي عاشور
نغادر الملعب للدخول إلى الفصل فيبدو هذا مؤسفا، ثم نغادره مرة أخرى لركوب سيارات المدرسة للعودة إلى منازلنا فلا يكون هذا مؤسفا بنفس القدر. رضوي عاشور
رضوي عاشور
كأن الأيام دهاليز شحيحة الضوء كابية يقودك الواحد منها إلي الاّخر فتنقاد , التنتظر شيئا.تمضي وحسدا يلازمك ذلك الفأر الذي يقرض خيوط عمرك .تواصل,لافرح , لاحزن , لاسخط,لاسكينة ,لادهشة أو انتباه , ثم فجأة وعلى غير توقع تبصر ضوؤا تكذّبه ثم لا تكذِّب , وقد خرجت إلي المدى المفتوح ترى وجه ربك والشمس والهواء.من جولك الناس والأصوات متداخلة اليفة تتواصل بالكلام أو بالضحك , ثم تتساءل : هل كان حلما أو وهما ؟ أين ذهب رنين الأصوات , والمدى المفتوح على أمل يتقد كقرص الشمس في وضح النهار ؟ تتساءل وأنت تمشي في دهليزك من جديد. رضوي عاشور
إقتباسات متنوعة
جديد الإقتباسات
- وسالت نفسي: لم لا يكتس ...
- يقولون إن الجيوش العربية ستدخل ...
- يمكن للحياة ان تكون ميلودرامية ...
- في مجتمع منحط تتوارى فيه ...
- الحكايات التي تنتهي، لا تنتهي ...
- ثم إن بطاقة الهوية دائماً ...
- والآن وأنا أكتب إليك... تتمثلين ...
- ووالله خالق الجنة والنار، لو ...
- من اجل انها انثى قد ...
- هدمت الأقدار هذا الصديق حتى ...