موقع حكم اقتباسات أقوال
موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.
اقتباسات أقوال وحكم من كلام محمد العدوي قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 142 قول و اقتباس من كلمات محمد العدوي.
محمد العدوي
إن الحلي لا تعرض كالأقمشة والخضراوات جلبا للزبائن. الحلي كالعطر امتداد لشخصية صاحبه؛ والشخصيات لا تُعرض يراها كل من مرّ في كل وقت، إنما لمن يعرف قيمتها ويبحث عنها. محمد العدوي
محمد العدوي
يا الله أقمني حيث تعلم مني نبوغا وبراعة، واخرج من نفسي أجمل ما فيها لك، واستعمله في إعمار هذه الأرض، ورقني بذلك في درج الكمال. محمد العدوي
محمد العدوي
أحس سعادتها و هى تسير . تكون منيرة كالبدر صافية كالنسيم . لا أقاطعها أو أسالها عن أى شئ . أتركها تبحر وحدها كما تشاء . ـبحر فرحة خفيفة كأنها طيف ، و كلما ادركت علوها اشفقت عليها ، فما كانت الدنيا يوما أمنية على افراح البشر ، لتكون امينة على فرحها . محمد العدوي
محمد العدوي
لمثقَّفون مثقِّفون بالضرورة، يصنعون أولويات الشعوب وأخلاقها. إنهم وسطاؤها للمستقبل، فإذا أردت أن تعرف ما تؤول إليه حياة أمة فراقب أدبها وفكرها .. إن كان سابقا إلى عدالة وحرية وعلم وإيمان وأخلاق، سبقت. وإن كان حديث ملاه وخمارات وتمجيد لكل من لا قيمة له فالتاريخ يخبرك كيف انتهت أمثال هذه الأمم. ولا أدل إلا من أن أمة كتبت في الخمر والغلمان وهما حرام في دينها كل هذا الشعر إلى أي شيء صارت . محمد العدوي
محمد العدوي
أول ما ينبغي أن يتعلمه طالب العلم هو أن يعرف كيف يسأل. السؤال يعني أن شيئا ما شغلك، أنك تفتش فيما حولك، المعرفة لا تأتي إلا لمن يفتش عنها. محمد العدوي
محمد العدوي
زينة العقل .. البيــان. محمد العدوي
محمد العدوي
مغو هذا العالم. كم تحركت فيه الجيوش منذ كان في الأرض بشر، سعيا لامتلاكه. وهو واسع. تفنى الجيوش، ولا يفنى. ملكه من ملكه، ثم رحل عنه، ليغوي من بعده قوما آخرين . محمد العدوي
محمد العدوي
ليس من عبث إذا أن تكون الكلمة سر الكون الأعظم. محمد العدوي
محمد العدوي
لو لم تكن هناك في هذه السماء حياة لنا بعد فناء هذه الأجساد لكانت الحياة عبثاً. محمد العدوي
محمد العدوي
بما لا ينتهى هذا الامر بخير. هل يمكن أن تنتهى الحياة بهذه الطريقة، بحرب جديدة، يجر إليها العالم كله؟ هل سيعادى العالم المسلمين حقا؟ هل يعادى المسلمون العالم حقا يا عبد الرحمن؟ هل نعادى العالم حقا، لماذا لا يكف التاريخ عن هذه الحكايات المكررة التى نكون نحن دائما أطرافا فيها ؟ ولماذا نضحك على أنفسنا بأننا كنا يوما سادة العالم؟ أليست السيادة سيئة دائما، ألم يكن العالم رافضا لسيادتنا كما نرفض سيادته الآن؟ هل خسر العالم حقا، حين تركنا سيادته، كما زعم أبو الحسن الندوى ؟ لم يستعمل كلمة زوال السيادة، استعمل كلمة (انحطاط) قال (ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين). أليس استعلاء ما يقول؟ محمد العدوي
إقتباسات متنوعة
- أنا دائماً مسؤول عن الكلام ...
- تمنيت لو أن للذاكرة أكسيراً ...
- ثمة شيء ساحر في "أف" ...
- البـراح مجروح بشقفة قزاز لو ...
- الصدمة الأكبر تحل بنا نحن ...
- إن قيادتنا للحياة هي القيادة ...
- الألفة تولد الازدراء ، وقد ...
- لماذا الحياة معطاءة مع البعض ...
- ليست القضية في الحقيقة هي ...
- سأل بيري، المستكشف المعروف، رجلاً ...
جديد الإقتباسات
- وسالت نفسي: لم لا يكتس ...
- يقولون إن الجيوش العربية ستدخل ...
- يمكن للحياة ان تكون ميلودرامية ...
- في مجتمع منحط تتوارى فيه ...
- الحكايات التي تنتهي، لا تنتهي ...
- ثم إن بطاقة الهوية دائماً ...
- والآن وأنا أكتب إليك... تتمثلين ...
- ووالله خالق الجنة والنار، لو ...
- من اجل انها انثى قد ...
- هدمت الأقدار هذا الصديق حتى ...