موقع حكم اقتباسات أقوال

موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.

موقع حكم اقتباسات أقوال > أقوال أقوال وحكم سيد قطب : 208 اقتباس من كلام سيد قطب

اقتباسات أقوال وحكم من كلام سيد قطب قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 208 قول و اقتباس من كلمات سيد قطب.


الجرأه على الحقائق السافرة الاولية الي درجة التبجح، لا تنشأ الا في غفلة المستمعين او القراء الي حد البلاهة. وكلاهما ...

سيد قطب

سيظل سر الحياة وسر الموت خافيين تماماً , وسيظل سر الروح الإنساني بعيداً عن مجال إدراكه .. لأن شيئاً من هذا كله لا يلزمه في وظيفته الأساسية! سيد قطب

الجرأه على الحقائق السافرة الاولية الي درجة التبجح، لا تنشأ الا في غفلة المستمعين او القراء الي حد البلاهة. وكلاهما ...

سيد قطب

إن معجزة القرآن معجزة مفتوحة للأجيال، و ليست كالخوارق المادية التي تنقضي في جيل واحد، و لا يتأثر بها إلا الذين يرونها من ذلك الجيل. و لقد كان به ذكر العرب و مجدهم حين حملوا رسالته فشرقوا بها و غربوا. فلم يكن لهم قبله ذكر، و لم يكن معهم ما يعطونه للبشرية فتعرفه لهم و تذكرهم به. و لقد ظلت البشرية تذكرهم و ترفعهم طالما استمسكوا بهذا الكتاب، و قادوا به البشرية قروناً طويلة، فسعدوا و سعدت بما معهم من ذلك الكتاب. حتى إذا تخلوا عنه تخلت عنهم البشرية, و انحط فيها ذكرهم، و صاروا ذيلاً للقافلة يتخطفهم الناس، و كانوا بكتابهم يتخطف الناس من حولهم و هم آمنون! سيد قطب

الجرأه على الحقائق السافرة الاولية الي درجة التبجح، لا تنشأ الا في غفلة المستمعين او القراء الي حد البلاهة. وكلاهما ...

سيد قطب

فالكون قائم على الناموس الواحد الذي يربط بين أجزائه حميعاً؛ و ينسق بين أجزائه جميعاً؛ و بين حركات هذا الأجزاء و حركة المجموع المنظم.. هذا الناموس الواحد من صنع إرادة واحدة لإله واحد. فلا تعددت الذوات لتعددت الإرادات. و لتعددت النواميس تبعاً لها - فالإرادة مظهر الذات المريدة. و الناموس مظهر الإرادة النافذة - و لانعدمت الوحدة التي تنسق الجهاز الكوني كله, و توحد منهجه و اتجاهه و سلوكه؛ و لوقع الاضطراب و الفساد تبعاً لفقدان التناسق.. هذا التناسق الملحوظ الذي لا ينكره أشد الملحدين لأنه واقع محسوس. سيد قطب

الجرأه على الحقائق السافرة الاولية الي درجة التبجح، لا تنشأ الا في غفلة المستمعين او القراء الي حد البلاهة. وكلاهما ...

سيد قطب

وتتبدّل الأحوال ويقف المسلم موقف المغلوب المجّرد من القوة المادية، فلا يفارقه شعوره بأنّه الأعلى، وينظر إلى غالِبِه من عل ما دام مؤمنا، ويستيقن أنها فترة وتمضي، وإن للإيمان كرّة لا مفر منها، وهبها كانت القاضية فإنّه لا يحني لها رأسا، النّاس كلهم يموتون أما هو فيستشهد، وهو يغادر هذه الأرض إلى الجنة، وغالِبه يغادرها إلى النار، وشتان شتان، وهو يسمع نداء ربه الكريم: {لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد، متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد، لكن الذين اتقوا ربهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها نزلا من عند الله وما عند الله خير للأبرار} [آل عمران: 196 - 198]. سيد قطب

الجرأه على الحقائق السافرة الاولية الي درجة التبجح، لا تنشأ الا في غفلة المستمعين او القراء الي حد البلاهة. وكلاهما ...

سيد قطب

فلما أن ابتلاهم الله فصبروا، ولما أن فرغت نفوسُهم من حظ نفوسِهم، ولما أن علم الله منهم أنهم لا ينتظرون جزاء في هذه الأرض - كائنًا ما كان هذا الجزاء، ولو كان هو انتصار هذه الدعوة على أيديهم، وقيام هذا الدين في الأرض بجهدهم - ولما لم يعد في نفوسهم اعتزاز بجد ولا قوم، ولا اعتزاز بوطن ولا أرض، ولا اعتزاز بعشيرة ولا بيت.. لما أن علم الله منهم ذلك كله، علم أنهم قد أصبحوا -إذن- أمناء على هذه الآمانة الكبرى.. أمناء على العقيدة، التي يتفرد فيها الله -سبحانه- بالحاكمية في القلوب والضمائر، وفي السلوك والشعائر، وفي الأرواح والأموال، وفي الأوضاع والأحوال.. وأمناء على السلطان الذي يوضع في أيديهم ليقوموا به على شريعة الله ينفذونها، وعلى عدل الله يقيمونه، دون أن يكون لهم من ذلك السلطان شيء لأنفسهم، ولا لعشيرتهم، ولا لقومهم، ولا لجنسيتهم. إنما يكون السلطان الذي في أيديهم لله، ولدينه وشريعته، لأنهم يعلمون أنه من الله، هو الذي آتاهم إياه . سيد قطب

الجرأه على الحقائق السافرة الاولية الي درجة التبجح، لا تنشأ الا في غفلة المستمعين او القراء الي حد البلاهة. وكلاهما ...

سيد قطب

وأضحك وأبكى .. فأنشأ للإنسان دواعي الضحك ودواعي البكاء. وجعله -وفق أسرار معقدة فيه- يضحك لهذا ويبكي لهذا. وقد يضحك عداً مما أبكاه اليوم. ويبكي اليوم مما أضحكه بالأمس. في غير جنون ولا ذهول إنما هي الحالات النفسية المتقلبة والموازين والدواعي ولإعتبارات التي لا تثبت في شعوره على حال! وأضحك وأبكى .. فجعل في اللحظة الواحدة ضاحكين وباكين كل حسب المؤثرات الواقعة عليه. وقد يضحك فريق مما يبكي منه فريق. لأن وقعه على هؤلاء غير وقعه على أولئك .. وهو هو في ذاته. ولكنه بملابساته بعيد من بعيد! وأضحك وأبكى. من الأمر الواحد صاحبه نفسه. يضحك اليوم من الأمر ثم تواجهه عاقبته غداً أو جرائره فإذا هو باك يتمنى أن لم يكن فعل وأن لم يكن ضحك وكم من ضاحك في الدنيا باكٍ في الآخرة حيث لا ينفع بكاء! سيد قطب

الجرأه على الحقائق السافرة الاولية الي درجة التبجح، لا تنشأ الا في غفلة المستمعين او القراء الي حد البلاهة. وكلاهما ...

سيد قطب

الشر حين يتمحض يحمل سبب هلاكه في ذاته؛ و البغي حين يتمرد لا يحتاج إلى من يدفعه من البشر؛ بل تتدخل يد القدرة و تأخذ بيد المستضعفين المعتدى عليهم، فتنقذهم و تستنقذ عناصر الخير فيهم، و تربيهم، و تجعلهم أئمة، و تجعلهم الوارثين. سيد قطب

الجرأه على الحقائق السافرة الاولية الي درجة التبجح، لا تنشأ الا في غفلة المستمعين او القراء الي حد البلاهة. وكلاهما ...

سيد قطب

عندما نعيش لذواتنا فحسب، تبدو لنا الحياة ضئيلة قصيرة، تبدأمن حيث بدأنا نعي، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود... أما عندما نعيش لغيرنا، أي عندما نعيش لفكرة، فإن الحياة تبدو طويلة عميقة، تبدأ من حيث بدأت الانسانية وتمتد بعد مفارقتنا لهذة الأرض! سيد قطب

الجرأه على الحقائق السافرة الاولية الي درجة التبجح، لا تنشأ الا في غفلة المستمعين او القراء الي حد البلاهة. وكلاهما ...

سيد قطب

ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها. إن ذلك على الله يسير. لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم، والله لا يحب كل مختال فخور. وقيمة هذه الحقيقة التي لا يتصور العقل غيرها حين يتصور حقيقة الوجود الكبرى. قيمتها في النفس البشرية أن تسكب فيها السكون والطمأنينة عند استقبال الأحداث خيرها وشرها. فلا تجزع الجزع الذي تطير به شعاعًا وتذهب معه حسرات عند الضراء. ولا تفرح الفرح الذي تستطار به وتفقد الاتزان عند السراء: (لكي لا تأسوا على ما فاتكم، ولا تفرحوا بما آتاكم).. فاتساع أفق النظر، والتعامل مع الوجود الكبير، وتصور الأزل والأبد، ورؤية الأحداث في مواضعها المقدرة في علم الله، الثابتة في تصميم هذا الكون.. كل أولئك يجعل النفس أفسح وأكبر وأكثر ثباتًا ورزانة في مواجهة الأحداث العابرة. حين تتكشف للوجود الإنساني وهي مارة به في حركة الوجود الكوني. إن الإنسان يجزع ويستطار وتستخفه الأحداث حين ينفصل بذاته عن هذا الوجود. ويتعامل مع الأحداث كأنها شيء عارض يصادم وجوده الصغير. فأما حين يستقر في تصوره وشعوره أنه هو والأحداث التي تمر به، وتمر بغيره، والأرض كلها.. ذرات في جسم كبير هو هذا الوجود.. وأن هذه الذرات كائنة في موضعها في التصميم الكامل الدقيق. لازم بعضها لبعض. وأن ذلك كله مقدر مرسوم معلوم في علم الله المكنون.. حين يستقر هذا في تصوره وشعوره، فإنه يحس بالراحة والطمأنينة لمواقع القدر كلها على السواء. فلا يأسى على فائت أسى يضعضعه ويزلزله، ولا يفرح بحاصل فرحا يستخفه ويذهله. ولكن يمضي مع قدر الله في طواعية وفي رضى. رضى العارف المدرك أن ما هو كائن هو الذي ينبغي أن يكون ! وهذه درجة قد لا يستطيعها إلا القليلون. فأما سائر المؤمنين فالمطلوب منهم ألا يخرجهم الألم للضراء، ولا الفرح بالسراء عن دائرة التوجه إلى الله، وذكره بهذه وبتلك، والاعتدال في الفرح والحزن. قال عكرمة - رضي الله عنه - "ليس أحد إلا وهو يفرح ويحزن، ولكن اجعلوا الفرح شكرا والحزن صبرا".. وهذا هو اعتدال الإسلام الميسر للأسوياء.. سيد قطب

الجرأه على الحقائق السافرة الاولية الي درجة التبجح، لا تنشأ الا في غفلة المستمعين او القراء الي حد البلاهة. وكلاهما ...

سيد قطب

الإنسان يكون في أرفع مقاماته وفي خير حالاته حين يحقق مقام العبودية لله ، إذ إنه في هذه الحالة يكون في أقوم حالات فطرته وأحسن حالات كماله وأصدق حالات وجوده . سيد قطب

 7 8 9 10 11 12 13 1415  16 17 18 19 20 21

إقتباسات متنوعة


جديد الإقتباسات