موقع حكم اقتباسات أقوال

موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.

موقع حكم اقتباسات أقوال > أقوال أقوال وحكم ابن قيم الجوزية : 288 اقتباس من كلام ابن قيم الجوزية

اقتباسات أقوال وحكم من كلام ابن قيم الجوزية قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 288 قول و اقتباس من كلمات ابن قيم الجوزية.


يا عمار الدنيا، لقد أعمرتم دارًا موشكة بكم زوالًا ، وخرّبتم دارًا أنتم مسرعون إليها انتقالًا. عمّرتم بيوتًا منافعها لغيركم ...

ابن قيم الجوزية

عشرَة أَشْيَاء ضائعة لَا ينْتَفع بهَا : علم لَا يعْمل بِهِ ، وَعمل لَا إخلاص فِيهِ وَلَا اقْتِدَاء ، وَمَال لَا ينْفق مِنْهُ فَلَا يسْتَمْتع بِهِ جَامعه فِي الدُّنْيَا وَلَا يقدمهُ أمَامه إِلَى الْآخِرَة ، و قلب فارغ من محبَّة الله والشوق إِلَيْهِ والأنس بِهِ ، وبدن معطل من طَاعَته وخدمته ومحبة لَا تتقيد برضاء المحبوب وامتثال أوامره ، وَوقت معطل عَن اسْتِدْرَاك فارطه أَو اغتنام بر وقربة ،وفكر يجول فِيمَا لَا ينفع ،وخدمة من لَا تقربك خدمته إِلَى الله وَلَا تعود عَلَيْك بصلاح دنياك ، وخوفك ورجاؤك لمن ناصيته بيد الله وَهُوَ أسبر فِي قَبضته وَلَا يملك لنَفسِهِ حذرا وَلَا نفعا وَلَا موتا وَلَا حَيَاة وَلَا نشورا . وَأعظم هَذِه الإضاعات إضاعتان هما أصل كل إِضَاعَة : إِضَاعَة الْقلب وإضاعة الْوَقْت ؛ فإضاعة الْقلب من إِيثَار الدُّنْيَا على الْآخِرَة ،وإضاعة الْوَقْت من طول الأمل فَاجْتمع الْفساد كُله فِي إتباع الْهوى وَطول الأمل وَالصَّلَاح كُله فى اتِّبَاع الهدى والاستعداد للقاء وَالله الْمُسْتَعَان . ابن قيم الجوزية

يا عمار الدنيا، لقد أعمرتم دارًا موشكة بكم زوالًا ، وخرّبتم دارًا أنتم مسرعون إليها انتقالًا. عمّرتم بيوتًا منافعها لغيركم ...

ابن قيم الجوزية

وأيُّ دينٍ وأيُّ خيرٍ فيمن يرى محارمَ الله تُنتهك وحدوده تُضاع ودينه يُترك ، وسنّة رسول الله يُرغب عنها، وهو بارد القلب ساكت اللّسان شيطانٌ أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطانٌ ناطق؟! وهل بليّةُ الدين إلاّ من هؤلاء الذين إذا سَلِمتْ لهم مآكلُهم ورياساتُهم فلا مبالاة بما جرى على الدّين ؟! وخيارهم المتحزن المتلمظ ، ولو نُوزع في بعض ما فيه غضاضةٌ عليه في جاهه أو ماله؛ بذل وتبذل وجد واجتهد ، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه! وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله ومقت الله لهم قد بُلوا في الدّنيا بأعظم بليّة تكون ، وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب؛ فإنّ القلب كلّما كانت حياته أتمّ؛ كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدّين أكمل. ابن قيم الجوزية

يا عمار الدنيا، لقد أعمرتم دارًا موشكة بكم زوالًا ، وخرّبتم دارًا أنتم مسرعون إليها انتقالًا. عمّرتم بيوتًا منافعها لغيركم ...

ابن قيم الجوزية

أصول المعاصي كلها كبارها و صغارها ثلاثة: تعلق القلب بغير الله. وطاعة القوة الغضبية. وطاعة القوة الشهوانية، و هي الشرك و الظلم و الفواحش فغاية التعلق بغير الله شرك و أن يدعى معه إله آخر، و غاية طاعة القوة الغضبية القتل، و غاية طاعة القوة الشهوانية الزنا ، ولهذا جمع الله سبحانه بين ثلاثة في قوله ** {و الذين لا يدعون مع الله إلاها ءاخر و لا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق و لا يزنون} الفرقان 68. ابن قيم الجوزية

يا عمار الدنيا، لقد أعمرتم دارًا موشكة بكم زوالًا ، وخرّبتم دارًا أنتم مسرعون إليها انتقالًا. عمّرتم بيوتًا منافعها لغيركم ...

ابن قيم الجوزية

من عوّد لسانه ذكر الله صان لسانه عن الباطل واللغو، ومن يبس لسانه عن ذكر الله تعالى ترطب بكل باطل ولغو وفحش. ابن قيم الجوزية

يا عمار الدنيا، لقد أعمرتم دارًا موشكة بكم زوالًا ، وخرّبتم دارًا أنتم مسرعون إليها انتقالًا. عمّرتم بيوتًا منافعها لغيركم ...

ابن قيم الجوزية

النفس لا تترك محبوباً إلا لمحبوب أعلي منه، أو خشية مكروه حصوله أضر عليها من فوات هذا المحبوب، وهنا يحتاج صاحبه إلي أمرين إن فقدهما أو أحدهما لم ينتفع بنفسه: أحدهما: بصيرة صحيحة يفرق بها بين المحبوب و المكروه، فيؤثر أعلي المحبوبتين علي أدناهما. والثاني: قوة عزم وصبر يتمكن به من هذا الفعل والترك، فكثيراً ما يعرف الرجل قدر التفاوت، ولكن يأبي له ضعف نفسه وهمته وعزيمته علي إيثار أشياء لا تنفع من جشعه وحرصه ووضاعة نفسه. ابن قيم الجوزية

يا عمار الدنيا، لقد أعمرتم دارًا موشكة بكم زوالًا ، وخرّبتم دارًا أنتم مسرعون إليها انتقالًا. عمّرتم بيوتًا منافعها لغيركم ...

ابن قيم الجوزية

أصول الخطايا كلها ثلاثة : 1- الكبر : وهو الذى أصار ابليس الى ما اصاره. 2- والحرص : وهو الذى أخرج آدم من الجنة . 3- والحسد : وهو الذى جر أحد ابنى آدم على أخيه . فمن وقى شر هذه الثلاثة فقد وقى الشر . فالكفر من الكبر ، والمعاصى من الحرص ، والبغى والظلم من الحسد. ابن قيم الجوزية

يا عمار الدنيا، لقد أعمرتم دارًا موشكة بكم زوالًا ، وخرّبتم دارًا أنتم مسرعون إليها انتقالًا. عمّرتم بيوتًا منافعها لغيركم ...

ابن قيم الجوزية

كيف تصلح حالك : هلم إلى الدخول على الله ، ومجاورته فى دار السلام بلا نصب ولا تعب ولا عناء ، بل من أقرب الطرق وأسهلها ، وذلك أنك فى وقت بين وقتين وهو فى الحقيقة عمرك ، وهو وقتك الحاضر بين ما مضى وما يستقبل ، فالذى مضى تصلحه بالتوبة والندم والاستغفار ، وذلك شيئ لا تعب عليك فيه ولانصب ولا معاناة ، وإنما هو عمل قلب ، وتمتنع فيما يستقبل من الذنوب ، وامتناعك ترك وراحة ، ليس هو عمل بالجوارح يشق عليك معاناته ، وإنما هو عزم ونية جازمة تريح بدنك وسرك .. فما مضى تصلحه بالتوبة ، وما يستقبل تصلحه بالامتناع والعزم والنية ، وليس فى الجوارح فى هذين نصب ولا تعب .. ولكن الشأن فى عمرك وهو وقتك الذى بين الوقتين فإن أضعته أضعت سعادتك ونجاحك وإن حفظته مع إصلاح الوقتين اللذين قبله وبعده بما ذكرت نجوت وفزت بالراحة واللذه والنعيم ،وحفظه أشق من إصلاح ما قبله وما بعده، فإن حفظه أن تلزم نفسك بما هو أولى وبها أنفع لها وأعظم تحصيلا لسعادتها .. وفى هذا تفاوت الناس أعظم تفاوت فهى والله أيامك الخالية التى تجمع فيها الزاد لميعادك إما إلى الجنة وإما إلى النار ، فإن اتخذت إليها سبيلا إلى ربك بلغت السعادة العظمى والفوز الأكبر فى هذه المدة اليسيرة لانسبه لها الى الأبد ، وإن أثرت الشهوات والراحات واللهو واللعب ،انقَضت عنك بسرعة وأعقبتك الألم العظيم الدائم الذى مقاساته ومعاناته أشق وأصعب وأدوم من معاناة الصبر عن محارم الله والصبر على طاعته ومخالفته الهوى لأجله. ابن قيم الجوزية

يا عمار الدنيا، لقد أعمرتم دارًا موشكة بكم زوالًا ، وخرّبتم دارًا أنتم مسرعون إليها انتقالًا. عمّرتم بيوتًا منافعها لغيركم ...

ابن قيم الجوزية

وهذا عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه، وعشقه مشهور لجارية فاطمة بنت عبد الملك، وكانت جارية بارعة الجمال، وكان معجبا بها، وكان يطلبها من امرأته ويحرص على أن تهيأها له، فتأبى، ولم تزل الجارية في نفس عمر، فلما استُخلف أمرت فاطمة بالجارية فأُصلحتْ، وكانت مثلا في حسنها وجمالها، ثم دخلت على عمر وقالت: يا أمير المؤمنين إنك كنت معجبا بجاريتي فلانة، وسألتَها فأبيتُ عليكَ، والآن فقد طابت نفسي لكَ بها، فلما دخلتْ بها عليه ازداد بها عجبا، وقال لها : ألقي ثيابك، ففعلت، ثم قال لها : على رِسلك، أخبريني لمن كنتِ ؟ ومن أين صرتِ لفاطمة ؟ فقالت : أَغرم الحجاجُ عاملا له بالكوفة مالا، وكنت في رقيق ذلك العامل، فأخذني وبعث بي إلى عبدالملك، فوهبني لفاطمة، قال: وما فعل ذلك العامل ؟ قالت : هلك، قال: وهل تركَ ولدا؟ قالت نعم، قال: فما حالهم ؟ قالت: سيئة، فقال شُدّي عليكِ ثيابك واذهبي إلى مكانك، ثم كتب إلى عامله على العراق: أن ابعث إليّ فلان بن فلان على البريد، فلما قدم إليه قال له : ارفع إلى جميع ما أغرمه الحجاج لأبيك، فلم يرفع إليه شيئا إلا دفعه إليه، ثم أمر بالجارية فدفعت إليه ثم قال له : إياكَ وإياها، فلعل أباكَ قم ألمّ بها، فقال الغلام: هي لك يا أمير المؤمنين، قال: لا حاجة لي بها، قال فابتعها مني، قال : لست إذا ممن نهى النفس عن الهوى، فلما عزم الفتى على الانصراف بها قالت : أين وجدك بي يا أمير المؤمنين ؟ قال: على حاله، ولقد زادْ. ولم تزل الجارية في نفس عمر حتى مات رحمه الله . ( من كتاب : "الداء والدواء" أو "الجواب الكافي" - إبن قيم الجوزية ) ابن قيم الجوزية

يا عمار الدنيا، لقد أعمرتم دارًا موشكة بكم زوالًا ، وخرّبتم دارًا أنتم مسرعون إليها انتقالًا. عمّرتم بيوتًا منافعها لغيركم ...

ابن قيم الجوزية

لو كان العلم ينفع بلا عمل لما ذم الله سبحانه أحبار أهل الكتاب. ابن قيم الجوزية

يا عمار الدنيا، لقد أعمرتم دارًا موشكة بكم زوالًا ، وخرّبتم دارًا أنتم مسرعون إليها انتقالًا. عمّرتم بيوتًا منافعها لغيركم ...

ابن قيم الجوزية

القلوب آنية الله في أرضه فأحبها إلى الله أصلبها وأرقها وأصفاها. ابن قيم الجوزية

 5 6 7 8 9 10 11 1213  14 15 16 17 18 19 20 21

إقتباسات متنوعة


جديد الإقتباسات