موقع حكم اقتباسات أقوال

موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.

موقع حكم اقتباسات أقوال > أقوال أقوال وحكم محمد طمليه : 18 اقتباس من كلام محمد طمليه

اقتباسات أقوال وحكم من كلام محمد طمليه قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 18 قول و اقتباس من كلمات محمد طمليه.


ﻛﻨﺎ ﺃﻃﻔﺎﻻ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺒﻘﻰ ﻛﺬﻟﻚ. كان البلد مختلفا ﺗﻤﺎﻣﺎ . ﺑﺴﻴﻄﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ. ﺭﺍﺋﻌﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ: ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ... ﻟﻢ ...

محمد طمليه

من الضروري والمفيد ان تتوفر في حياة الإنسان امرأة مستعصية وصعبة المنال ، ويستحسن أن تكون شرسة وضروسا ، نقيضا لأم العبد وحبل الغسيل ومقلوبة البانجان وطنجرة الضغط والهايبكس . محمد طمليه

ﻛﻨﺎ ﺃﻃﻔﺎﻻ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺒﻘﻰ ﻛﺬﻟﻚ. كان البلد مختلفا ﺗﻤﺎﻣﺎ . ﺑﺴﻴﻄﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ. ﺭﺍﺋﻌﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ: ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ... ﻟﻢ ...

محمد طمليه

الجحيم هو الأخرون " الحبيبة حتى وإن بدت وادعة للوهلة الأولى ,أمي حتى و إن غسلت جواربي المتسخة , أصدقائي حتى وإن قرعوا بابي مرارا وتكراراً , العابرون في الشارع وإن تظاهروا بأنهم منشغلون بأمور شتى , كل هؤلاء جحيم متكامل . محمد طمليه

ﻛﻨﺎ ﺃﻃﻔﺎﻻ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺒﻘﻰ ﻛﺬﻟﻚ. كان البلد مختلفا ﺗﻤﺎﻣﺎ . ﺑﺴﻴﻄﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ. ﺭﺍﺋﻌﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ: ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ... ﻟﻢ ...

محمد طمليه

ورد في رواية المتشائل لإميل حبيبي :أنّ شخصا من عامة الناس يُسأل من أنت فيجيب : عندما يزور بلدتنا مسؤول , فإن الصحف تكتب : وكان في استقبال الضيف الكبير السيد رئيس البلدية , والمحافظ , ومدير الشرطة , وآخرون , أنا الآخرون . محمد طمليه

ﻛﻨﺎ ﺃﻃﻔﺎﻻ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺒﻘﻰ ﻛﺬﻟﻚ. كان البلد مختلفا ﺗﻤﺎﻣﺎ . ﺑﺴﻴﻄﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ. ﺭﺍﺋﻌﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ: ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ... ﻟﻢ ...

محمد طمليه

لا يوجد فرق بين نملة و أخرى.. و سائر الحوامل يتميزن ببطون منفوخة، و القبلات بلا عاطفة صدأ على الشفتين.. و رنين الهاتف في بيت مهجور لا يعني شيئا.. و المرأة الزنجية تدر حليبا ابيض مثل كل النساء.. و الثلج لا يكون أسود في بلاد الزنوج.. و أيامي رتيبة مثل موال لمطرب مغمور في عرس أرملة. محمد طمليه

ﻛﻨﺎ ﺃﻃﻔﺎﻻ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺒﻘﻰ ﻛﺬﻟﻚ. كان البلد مختلفا ﺗﻤﺎﻣﺎ . ﺑﺴﻴﻄﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ. ﺭﺍﺋﻌﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ: ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ... ﻟﻢ ...

محمد طمليه

واللافت أن هذه الدول تجلس في قاعة الإجتماعات كما لو كانت دولا "عن جد" وإسلامية "عن جد" ومهتمة بجدول الأعمال "عن جد " ولها رأي في البيان الختامي "عن جد . محمد طمليه

ﻛﻨﺎ ﺃﻃﻔﺎﻻ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺒﻘﻰ ﻛﺬﻟﻚ. كان البلد مختلفا ﺗﻤﺎﻣﺎ . ﺑﺴﻴﻄﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ. ﺭﺍﺋﻌﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ: ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ... ﻟﻢ ...

محمد طمليه

ربما يكون الحلّ هو أن أجلس تحت شجرة على أمل أن تسقط بطيخة فأصرخ: "وجدتها". وأنا أقصد جاذبيتي. وبالأصح: أن أنجذب لشيء. أن يتوفر في حياتي شأن أسعى إليه. وأن يكون لي قضية، و"شغل شاغل" /"ضالة منشودة" : مصيبة أن تقتصر حياة الإنسان على مجرد العيش، كيفما اتفق، وعلى أيّ نحو. يا الله، أريد أن أطمح لتحقيق شيء ، أي شيء. وأن أستميت دفاعاً عن شيء، أي شيء. وأن أتفانى وأذوب مثل شمعة من أجل توفير إضاءة، ولو خفيفة، على مسألة أتوهم أنها ضرورية. بصراحة، أريد أن يكون عندي "خطوط حمراء" أرفض المساس بها. وتلك الابتسامة التي أخدع بها الأخرين للايحاء بأنني راضٍ وقانع بدوري في الحياة، حتى لو كان العيش فقط. حتى أنني لا أحلم، ولا ينجم عن اغفائي في ظل تلك الشجرة سوى شخير، ثم لا تسقط البطيخة، فتصبح حباتي بلا "جاذبية" ، ولا أنجذب. محمد طمليه

ﻛﻨﺎ ﺃﻃﻔﺎﻻ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺒﻘﻰ ﻛﺬﻟﻚ. كان البلد مختلفا ﺗﻤﺎﻣﺎ . ﺑﺴﻴﻄﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ. ﺭﺍﺋﻌﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ: ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ... ﻟﻢ ...

محمد طمليه

و أشير هنا إلى أن " الرفاق الناشرين " اشترطوا كتابة عبارة : " سينقرض مثل هذا الشعر ، كلما تقدمت الحياة في الإتحاد السوفيتي الجديد " ، كتبوها على غلاف ديوان للشاعر "يفشنكو" ، وللعلم ، انتحر " يفشنكو" بعدها بشهر . محمد طمليه

ﻛﻨﺎ ﺃﻃﻔﺎﻻ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺒﻘﻰ ﻛﺬﻟﻚ. كان البلد مختلفا ﺗﻤﺎﻣﺎ . ﺑﺴﻴﻄﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ. ﺭﺍﺋﻌﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ: ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ... ﻟﻢ ...

محمد طمليه

القبلات بلا عاطفة ,صدأ على الشفتين . محمد طمليه

ﻛﻨﺎ ﺃﻃﻔﺎﻻ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺒﻘﻰ ﻛﺬﻟﻚ. كان البلد مختلفا ﺗﻤﺎﻣﺎ . ﺑﺴﻴﻄﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ. ﺭﺍﺋﻌﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ: ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ... ﻟﻢ ...

محمد طمليه

كان الأردن مختلفاً تماماً..نظيفاًتماماً ، بسيطاً تماماً ..رائعاً تماماً : كان للجميع . محمد طمليه

ﻛﻨﺎ ﺃﻃﻔﺎﻻ، ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺒﻘﻰ ﻛﺬﻟﻚ. كان البلد مختلفا ﺗﻤﺎﻣﺎ . ﺑﺴﻴﻄﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ. ﺭﺍﺋﻌﺎ ﺗﻤﺎﻣﺎ: ﻛﺎﻥ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ... ﻟﻢ ...

محمد طمليه

صديقنا "فلان" ما يزال مصمماً على اتهام الناس بأنهم "انبطاحيون" :أنا لا أستغرب وجود بعر غنم في طنجرة الطبيخ. البارحة، البارحة فقط، قابلت في الطريق طفلاً رضيعاً يتكأ على عُكاز: من المؤكد أنه ذاهب للمشاركة في جنازة أُقيمت على هامش الأفراح عند الجيران: أنا لا أهذي، ولكني أحاول الإرتقاء إلى مستوى التخبيص الذي بات مألوفاً في الساحة السياسية. "الانبطاح" .. كنت طفلاً أنذاك، وكان الكبار يتوقعون حدوث غارات ضمن فعاليات حرب حزيران، وأتذكر أن رجال الدفاع المدني قالوا أن "الإنبطاح" هو الاجراء الوحيد لتفادي الموت وقت الغارة. فكرة معقولة... ولكن الكبار اختلفوا في الرأي: هل يكون "الانبطاح" على البطن، ام على الظهر؟ صديقنا "فلان" لم يحدد. لا يحدد. يثرثر فقط: هذا "منبطح"، وهذا "مطّبع"، وهذا عميل، وهذا منتفع ومتواطئ.. وغيرها من التراكيب التي يمكن ادراجها في سياق السخف والابتذال.. الكلام مهنة: أنا اكتب، وأتقاضى راتباً، و"الجعير" مهنة كذلك: هو يشتم، ويلعن، ويستثمر لسانه في البورصة لقاء معونة متفق عليها. من منا "المنبطح"؟ أنا لا اردّ على أحد، ولكني بدأت الاحظ أن "الأدمغة" تحوّلت إلى "نخاعات" في مطاعم الوجبات السريعة. وأن الألسن شرائح "مرتديلا" فاسدة في المزبلة. وان الأعين مركونة في المستودعات باعتبارها "خردة" صدر فيها قرار اتلاف. محمد طمليه

1  2

إقتباسات متنوعة


جديد الإقتباسات