موقع حكم اقتباسات أقوال

موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.

موقع حكم اقتباسات أقوال > أقوال أقوال وحكم محمد سعيد رمضان البوطى : 116 اقتباس من كلام محمد سعيد رمضان البوطى

اقتباسات أقوال وحكم من كلام محمد سعيد رمضان البوطى قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 116 قول و اقتباس من كلمات محمد سعيد رمضان البوطى.


والحقيقة أن ابن خلدون ، وإن يكن شبّه الحضارات بأعمار الناس، ولكنه لم يقرر حتمية غروبها ، كالحتمية الثابتة لغروب ...

محمد سعيد رمضان البوطى

إنّ روح الإنسان، أيّا كان، إنّما تهفو إلى محبوب و جميل واحد لا ثاني له هو الله. ذلك لأن نسب ما بينها وبين الله قائم و مستمر، و هيهات أن نعلم لذلك أي كيفية أو تحليل، أما الصور و الأشكال و مظاهر الجمال المبثوثة في رحاب هذه الدنيا، فهي غريبة عنها، وإنّها- أي تلك المظاهر و الأشكال- لطارئة عليها، بعيدة عن متطلباتها و مطمح آملها . محمد سعيد رمضان البوطي

والحقيقة أن ابن خلدون ، وإن يكن شبّه الحضارات بأعمار الناس، ولكنه لم يقرر حتمية غروبها ، كالحتمية الثابتة لغروب ...

محمد سعيد رمضان البوطى

هذا التخلف لم يحق بنا إلا لأننا لم نعد نملك أساساً أخلاقيا ينهض عليه بنيان أي تفوق في حياتنا، وأن الأخلاق، والأخلاق وحدها هي التي تنقل الإنسان من ساحة العلم الى العمل به ثم إلى الوجه الأسلم في الاستفادة منه . محمد سعيد رمضان البوطي

والحقيقة أن ابن خلدون ، وإن يكن شبّه الحضارات بأعمار الناس، ولكنه لم يقرر حتمية غروبها ، كالحتمية الثابتة لغروب ...

محمد سعيد رمضان البوطى

هذا التخلف لم يحق بنا إلا لأننا لم نعد نملك أساساً أخلاقيا ينهض عليه بنيان أي تفوق في حياتنا، وأن الأخلاق، والأخلاق وحدها هي التي تنقل الإنسان من ساحة العلم الى العمل به ثم إلى الوجه الأسلم في الاستفادة منه . محمد سعيد رمضان البوطي

والحقيقة أن ابن خلدون ، وإن يكن شبّه الحضارات بأعمار الناس، ولكنه لم يقرر حتمية غروبها ، كالحتمية الثابتة لغروب ...

محمد سعيد رمضان البوطى

ألا فليعلم المسلمون أينما كانوا، أنهم في اليوم الذي يتحققون فيه بمعاني الإسلام على وجهه الصحيح، بدءاً من أعماق أفئدتهم إلى ظاهر أحوالهم ، ستتفتح أبواب الإسلام على مصاريعها أمام شعوب أوربا وأمريكا كلها، وسوف يدخلون في دين الله أفواجاَ،ً كما دخلوا فيه من قبل أفواجا . محمد سعيد رمضان البوطي

والحقيقة أن ابن خلدون ، وإن يكن شبّه الحضارات بأعمار الناس، ولكنه لم يقرر حتمية غروبها ، كالحتمية الثابتة لغروب ...

محمد سعيد رمضان البوطى

والأجل أجلان، أجل مبرم وأجل معلق.أما المبرم فلا يعلمه إلا الله, وأما المعلق فعرضة للتبديل والتغيير لما قد يشاؤه الله من أسباب.وهو مما يمكن أن يطلع الله عليه الخواص من عباده . محمد سعيد رمضان البوطي

والحقيقة أن ابن خلدون ، وإن يكن شبّه الحضارات بأعمار الناس، ولكنه لم يقرر حتمية غروبها ، كالحتمية الثابتة لغروب ...

محمد سعيد رمضان البوطى

إن كل دارس للشريعة الإسلامية يدرك أن ما قد يبدو في حدودها من القسوة لا يعدو أن يكون قسوة تلويح و تهديد. فهو أسلوب تربوي وقائي أكثر من أن يكون عملاً انتقامياً أو علاجاً بعد الوقوع، و هي بهذا تنطلق من أدق الأسس التربوية السلمية للمجتمع . محمد سعيد رمضان البوطي

والحقيقة أن ابن خلدون ، وإن يكن شبّه الحضارات بأعمار الناس، ولكنه لم يقرر حتمية غروبها ، كالحتمية الثابتة لغروب ...

محمد سعيد رمضان البوطى

في أحداث هذا القسم الأخير من سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم، تلوح قصة الحقيقة الكبرى في هذا الوجود !.. الحقيقة التي يسقط عندها جبروت المتجبرين وعناد الملحدين، وطغيان البغاة و المتألهين. إنها الحقيقة التي تمد صفحة هذا الوجود المائج كله بغاشية الانتهاء و الفناء، وتصبغ الحياة البشرية بصبغة العبودية و الذل لقهار السموات والأرض. حقيقة تسربل بها ( طوعاً أو كرها ) العصاة و الطائعون، والرؤساء و المتألهون، والرسل و الأنبياء، و المقربون و الأصفياء، والأغنياء والفقراء، ودعاة العلم و الاختراع !.. إنها الحقيقة التي تعلن على مدى الزمان و المكان وفي أذن كل سامع وعقل كل مفكر : أن لا ألوهية إلا لله وحده، وأن لا حاكمية إلا لذاك الذى تفرد بالبقاء، فهو الذي لا مرد لقضائه، ولا حدود لسلطانه، ولا مخرج عن حكمه، ولا غالب على أمره . أي حقيقة تنطق بهذه الدلالة نطقاً لا لبس فيه ولا غموض أعظم من حقيقة الموت وسكرة الموت إذ قهر الله بهما سكان الدنيا كلها منذ فجر الوجود إلى أن تغيب شمسه؟!.. لقد مر في معبر هذه الدنيا كثير من أولئك المغترين الذين غرقوا في شبر من القوة التي أوتوها، أو العلوم التي فهموها، أو المخترعات التي اكتشفوها، ولكن هذه الحقيقة الكبرى سرعان ما انتشلتهم وألقت بهم في بيداء العبودية وأيقظتهم إلى صحو التذلل لقيوم السموات و الأرض، مالك الملك كله، فقدموا إلى الله عبيداً أذلاء خاضعين. كل نفس ذائقة الموت . محمد سعيد رمضان البوطي

والحقيقة أن ابن خلدون ، وإن يكن شبّه الحضارات بأعمار الناس، ولكنه لم يقرر حتمية غروبها ، كالحتمية الثابتة لغروب ...

محمد سعيد رمضان البوطى

كل نفس ذائقة الموت !.. إطلاق لا قيد فيه، و عموم لا مخصص له، وشمول ليس للدنيا كلها أن تجعل له حداً. فليأت دعاة العلم الجديد، والرقي الحديث ومتوثبو الغزو الفضائي فليجمعوا أمرهم، و ليضفروا جميع إمكاناتهم المختلفة، وليحشدوا كل أقمارهم المصنوعة ومراكبهم المشروعة، فليستعينوا بذلك كله على أن يزيحوا عن أنفسهم شيئاً من سلطان هذا الموت الذي قهرهم واستذلهم، وليبطلوا بذلك ولو جزءاً من هذا التحدي الإلهي : كل نفس ذائقة الموت. فإن فعلوا ذلك فإن لهم حينئذ أن يشيدوا لأنفسهم صروحاً عالية من الجبروت و الطغيان و التأله والكفران، وإلا فأحرى بهم أن يتفرغوا للتأمل في تلك القبور التي سيغيبون في أحشائها و التربة التي سيمتدون تحتها، وفي القبضة التي لن ينجوا من حكمها . محمد سعيد رمضان البوطي

والحقيقة أن ابن خلدون ، وإن يكن شبّه الحضارات بأعمار الناس، ولكنه لم يقرر حتمية غروبها ، كالحتمية الثابتة لغروب ...

محمد سعيد رمضان البوطى

ولكن مهما يكن فإننا سائرون في الطريق، ومجتمعنا يشد شداً بحبال من التقيد الأصم الأبكم، إلى المجتمعات الغربية، ويقدر ما أحرزناه إليهم من القرب، أحرزنا ما يتبرمون به من مشكلات . محمد سعيد رمضان البوطي

والحقيقة أن ابن خلدون ، وإن يكن شبّه الحضارات بأعمار الناس، ولكنه لم يقرر حتمية غروبها ، كالحتمية الثابتة لغروب ...

محمد سعيد رمضان البوطى

وقد كان صحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم - وهم خيرة هذه الأمة - إذا تلاقوا أخذوا حظهم من الحديث والكلام المباح، وقالوا مثل ما يقوله النّاس .. ولم يحبسوا عاطفةّ تعتلج في صدورهم أو شعوراً تخفق به أفئدتهم . محمد سعيد رمضان البوطي

 1 2 3 4 56  7 8 9 10 11 12

جديد الإقتباسات