موقع حكم اقتباسات أقوال

موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.

موقع حكم اقتباسات أقوال > أقوال أقوال وحكم علي الطنطاوي : 301 اقتباس من كلام علي الطنطاوي

اقتباسات أقوال وحكم من كلام علي الطنطاوي قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 301 قول و اقتباس من كلمات علي الطنطاوي.


كنت أقرأ لأني كنت أجهل الحياة، فلما عرفتها لم أعد أطيق قراءة ولا بحثا. علي الطنطاوي ...

علي الطنطاوي

فكم في ظلام النسيان من عظماء حقًا، وكم في ضياء الشهرة من أصنام قائمة نظنها ناسًا وهي مبنية من جامد الصخر أو بارد النحاس! علي الطنطاوي

كنت أقرأ لأني كنت أجهل الحياة، فلما عرفتها لم أعد أطيق قراءة ولا بحثا. علي الطنطاوي ...

علي الطنطاوي

المسجد موطن كل مسلم . علي الطنطاوي

كنت أقرأ لأني كنت أجهل الحياة، فلما عرفتها لم أعد أطيق قراءة ولا بحثا. علي الطنطاوي ...

علي الطنطاوي

العلم غايته الحقيقة ووسيلته الفكر وأداته المنطق , والفن غايته الجمال ووسيلته الشعور وأداته الذوق . علي الطنطاوي

كنت أقرأ لأني كنت أجهل الحياة، فلما عرفتها لم أعد أطيق قراءة ولا بحثا. علي الطنطاوي ...

علي الطنطاوي

وهل ينجح في الامتحان إلا من حفظ ولم يفهم؟ وهل تدلّ هذه الامتحانات إلا على قوة الذاكرة ، وشدة الحفظ ، وإتقان المنهج المقرر ؟ علي الطنطاوي

كنت أقرأ لأني كنت أجهل الحياة، فلما عرفتها لم أعد أطيق قراءة ولا بحثا. علي الطنطاوي ...

علي الطنطاوي

من كتاب قصص من التاريخ للشيخ الأديب علي الطنطاوي رحمه الله ، وأصلها التاريخي في الصفحة 411 من فتوح البلدان للبلاذري ، طبعة مصر سنة 1932 م . في عهد الخليفة الصالح "عمر بن عبد العزيز" ، أرسل أهل سمرقند رسولهم إليه بعد دخول الجيش الإسلامي لأراضيهم دون إنذار أو دعوة ، فكتب مع رسولهم للقاضي أن احكم بينهم ، فكانت هذه القصة التي تعتبر من الأساطير. وعند حضور اطراف الدعوى لدى القاضى ، كانت هذه الصورة للمحكمة: صاح الغلام : يا قتيبة بلا لقب فجاء قتيبة ، وجلس هو وكبير الكهنة السمرقندي أمام القاضي جميعا ثم قال القاضي : ما دعواك يا سمرقندي ؟ قال السمرقندي: اجتاحنا قتيبة بجيشه ، ولم يدعُـنا إلى الإسلام ويمهلنا حتى ننظر في أمرنا .. التفت القاضي إلى قتيبة وقال : وما تقول في هذا يا قتيبة ؟ قال قتيبة : الحرب خدعة ، وهذا بلد عظيم ، وكل البلدان من حوله كانوا يقاومون ولم يدخلوا الإسلام ، ولم يقبلوا بالجزية .. قال القاضي : يا قتيبة ، هل دعوتهم للإسلام أو الجزية أو الحرب ؟ قال قتيبة : لا ، إنما باغتناهم لما ذكرت لك .. قال القاضي : أراك قد أقررت ، وإذا أقر المدعي عليه انتهت المحاكمة ؛ يا قتيبة ما نـَصَرَ الله هذه الأمة إلا بالدين واجتناب الغدر وإقامة العدل. ثم قال القاضي : قضينا بإخراج جميع المسلمين من أرض سمرقند من حكام وجيوش ورجال وأطفال ونساء ، وأن تترك الدكاكين والدور ، وأنْ لا يبقى في سمرقند أحد ، على أنْ ينذرهم المسلمون بعد ذلك لم يصدق الكهنة ما شاهدوه وسمعوه ، فلا شهود ولا أدلة ، ولم تدم المحاكمة إلا دقائقَ معدودة ، ولم يشعروا إلا والقاضي والغلام وقتيبة ينصرفون أمامهم. وبعد ساعات قليلة ، سمع أهل سمرقند بجلبة تعلو ، وأصوات ترتفع ، وغبار يعم الجنبات ، ورايات تلوح خلال الغبار ، فسألوا ، فقيل لهم : إنَّ الحكم قد نُفِذَ وأنَّ الجيش قد انسحب ، في مشهدٍ تقشعر منه جلود الذين شاهدوه أو سمعوا به. وما إنْ غرُبت شمس ذلك اليوم ، إلا والكلاب تتجول بطرق سمرقند الخالية ، وصوت بكاءٍ يُسمع في كل بيتٍ على خروج تلك الأمة العادلة الرحيمة من بلدهم ، ولم يتمالك الكهنة وأهل سمرقند أنفسهم لساعات أكثر ، حتى خرجوا أفواجاً وكبير الكهنة أمامهم باتجاه معسكر المسلمين وهم يرددون شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله. فيا الله ما أعظمها من قصة ، وما أنصعها من صفحة من صفحات تاريخنا المشرق ، أرأيتم جيشاً يفتح مدينة ، ثم يشتكي أهل المدينة للدولة المنتصرة ، فيحكم قضاؤها على الجيش الظافر بالخروج ؟ والله لا نعلم شبها لهذا الموقف لأمة من الأمم . علي الطنطاوي

كنت أقرأ لأني كنت أجهل الحياة، فلما عرفتها لم أعد أطيق قراءة ولا بحثا. علي الطنطاوي ...

علي الطنطاوي

أنا قد أصبر على الجدّ المحض نصف ساعة , ثم أُفسده بنكتة تجيء عفوا أو ملاحظة تضحك من حولي وتخرجني من ثقل هذا الجد . علي الطنطاوي

كنت أقرأ لأني كنت أجهل الحياة، فلما عرفتها لم أعد أطيق قراءة ولا بحثا. علي الطنطاوي ...

علي الطنطاوي

اعلم أن الله جعل مع الفضيلة مكافآتها : صحة الجسم وطيب الذكر وراحة البال , ووضع مع الرذيلة عقابها : ضعف الجسد وسوء القالة وتعب الفكر , ومن وراء ذلك الجنة أو جهنم . علي الطنطاوي

كنت أقرأ لأني كنت أجهل الحياة، فلما عرفتها لم أعد أطيق قراءة ولا بحثا. علي الطنطاوي ...

علي الطنطاوي

إن الذي يكون ارتفاعه على أرجل الكرسي فقط إذا زال كرسي الوظيفة من تحته هوى وأخلد إلى الأرض , أما من كان كالنسر ارتفاعه بجناحيه فلا يزال محلقا في الجِواء . علي الطنطاوي

كنت أقرأ لأني كنت أجهل الحياة، فلما عرفتها لم أعد أطيق قراءة ولا بحثا. علي الطنطاوي ...

علي الطنطاوي

من علم الغربيين هذه الفضائل إلا نحن؟ من أين قبسوا هذه الأنوار التي سطعت بها حضارتهم؟ ألم يأخذوها منا؟ علي الطنطاوي

كنت أقرأ لأني كنت أجهل الحياة، فلما عرفتها لم أعد أطيق قراءة ولا بحثا. علي الطنطاوي ...

علي الطنطاوي

فلسفة الرزق أدقّ من أن تدرك ، وأبعد من أن تنال . علي الطنطاوي

 1 2 3 4 5 6 7 89  10 11 12 13 14 15 16 17

إقتباسات متنوعة


جديد الإقتباسات