موقع حكم اقتباسات أقوال
موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.
اقتباسات أقوال وحكم من كلام سركون بولص قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 47 قول و اقتباس من كلمات سركون بولص.
سركون بولص
أينها ؟ أين أمريكا التي عبرتُ البحر لآتيها، أنا الحالم؟ هل ستبقى أمريكا ويتمان حبراً على ورق؟. سركون بولص
سركون بولص
من يأخذني يجد عينهُ في نهاية جسدي محفوظةً في بئر أعضائي معتّقة كالخمر. سركون بولص
سركون بولص
ثمّة حجر سيجلسُ عليه شاعرُ الأبيض والأسود في هذا الخميس. واليوم، أنا من يصيح. سركون بولص
سركون بولص
قريةٌ يصلُ إليها تو فو دَسكرةٌ فيها نارٌ تكادُ تنطفئ يَصلُ إليها عارفاً أن الكلمة مثل حصانه النافق ، دون حَفنة من البَرسيم قد لا تبقى مُزهرة بعدَ كلّ هذه النَكبات. سركون بولص
سركون بولص
والمَنُّ لن يسقطَ إلاّ علي رأس السائر تحتَ نجمة الغُفران! قيلَ أنّ القدّيسَ جيروم كانَ يَقتاتُ في صحرائهِ علي الجَرادِ والنَدي وأنّ الله في كرسيّه المُرصَّع بالجواهر كينونةٌ تُصغي إلي ما نقول، والحبّ ملاكٌ مُتشرّد ينامُ في خَميلة يستدعي طائرَ الهجرة، يُذيبُ شمعةَ اللُغز، يجرُّ الكلمة من شَعرها، يُغلقُ القبرَ علي الميّت... يأتي. سركون بولص
سركون بولص
أجلجل هذه المفاتيح لا لأنني سجان، بل لأنني أنا من يفتح هذه الأبواب، ولا يعرف كيف يغلقها، وينام. سركون بولص
سركون بولص
الصدى يعرفنا، آتيا من وراء العالم. سركون بولص
سركون بولص
الحياة على حافة زلزال :أعيشُ على حافة شقِّ الزلازل المسمى ...أخدود القدّيس أندرياس !يا لهُ من قديس يتخاطَف، بين آونةٍ وأخرى تحتَ أساساتِ بيتي .فيرتَجُّ لهُ البيثُ ،بيتي عبر خلفيّات الحديقة .صغيرٌ، على وقْعِ تلّة الانحدارات نحو البحر :ذاتَ يوم سأقولُ لأمواجه سوف أطفو فيكَ على قُفَّتي أيها المحيط الهادي وبضعة من كتُبي المفضلة مَحمولةٌ على ظهري !عائدًا من جديد إلى قصة الطوفان أنا من يَشقى ليوحِّدَ الشقّين، في أحلامه .بين الزلازلِ والسكينة بعمودي الفقَريّ إن لزمَ الأمور، أُسندُ انزياحةَ التشَقّق الأرضيّ الذي ستشاؤهُ الطبيعة .أو تتهجّاهُ ألواح المصير كنتُ أمشي، في الأماسي، وبيتي يتكدّر من الأنباء والتوقُّعات والتوجّسات والنذائر تكاد حجارتهُ أن تشيخ في وجه الانهيارات المقبلة. كنتُ أمشي لأنظرَ إلى .المشهد التالي، وأشهدَ للغرابة عندما جئتُ إلى هذا المكان :كنتُ أحلم بأنّ كل شيء في انتظاري .الطبيعة بكلّ بهائها، رفوفٌ عَلتْها كتُبي .أسماء حيّة تجتاحني. ذلك المعنى الذي سأقولهُ، أنا وحدي. سركون بولص
سركون بولص
قالوا لي إنهم هدموا سينما السندباد! يا للخسارة. ومن سيُبحر بعد الآن؟ من سيلتقي بشيخ البحر؟ هدموا تلك الأماسي؟ حجرًا على حجر؟ قمصاننا البيضاء، صيف بغداد حبيباتنا الخفراوات حتى التجلي سبارتاكوس، شمشون ودليلة فريد شوقي، تحية كاريوكا، ليلى مراد؟ وهل يمكننا أن نُحبّ الآن؟ كيف سنحلمُ بعد اليوم بالسفر؟ إلى أي جزيرة؟ هدموا سينما السندباد؟ ثقيلٌ بالماء شعرُ الغريق الذي عاد إلى الحفلة بعد أن أطفأوا المصابيح وكوموا الكراسي على الشاطئ المقفر وقيّدوا بالسلاسل أمواجَ دجلة. سركون بولص
سركون بولص
تعود كل مرة إلى الأرض لتنسى مذاق الجنة. سركون بولص
إقتباسات متنوعة
جديد الإقتباسات
- وسالت نفسي: لم لا يكتس ...
- يقولون إن الجيوش العربية ستدخل ...
- يمكن للحياة ان تكون ميلودرامية ...
- في مجتمع منحط تتوارى فيه ...
- الحكايات التي تنتهي، لا تنتهي ...
- ثم إن بطاقة الهوية دائماً ...
- والآن وأنا أكتب إليك... تتمثلين ...
- ووالله خالق الجنة والنار، لو ...
- من اجل انها انثى قد ...
- هدمت الأقدار هذا الصديق حتى ...