موقع حكم اقتباسات أقوال
موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.
اقتباسات أقوال وحكم من كلام أحمد عبدالمجيد قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 69 قول و اقتباس من كلمات أحمد عبدالمجيد.
أحمد عبدالمجيد
الغول في رأسك فقط! أحمد عبد المجيد
أحمد عبدالمجيد
الذئاب أشرف من الغيلان، لا تأتي إلا إذا جاعت، وقبل أن تأتي تُنذرك بعوائها، وإذا أدركتْ قوّتك لا تُهاجمك ثانية، أما الغيلان.. الغيلان لن يهدأ بالها قبل أن تقضي عليك! أحمد عبد المجيد
أحمد عبدالمجيد
سيصبح عليك أن تتحرّر طوال الوقت من كلّ الأقنعة، تُزيل جميع الستائر المسدلة، كلّما رفعت واحدة ظننت أنك وصلت لسريرك، وقبل أن تستلقي عليه، قبل أن ترتاح من عناء الرحلة، ستكتشف أن ستارة أخرى ما زالت تفصلك عنه. ستقضي طوال الليل محاولاً الوصول لترتاح، ولن ترتاح. أحمد عبد المجيد
أحمد عبدالمجيد
شعرت أن الغابة كلّها ملكك، وأنت أيضًا ملكها، تنتميان لبعضكما، كأنّكما قطعة صلصال واحدة، كالتي تصنع منها الجدّة أوانيها، إلا أن جزءًا منها تشكّل في صورتك، وبقيّتها تشكّل في صورة أشجار وعصافير وسناجب، الصور مختلفة والصلصال واحد، يحنّ إلى نفسه، ويتعرّف عليها إذا رآها. أحمد عبد المجيد
أحمد عبدالمجيد
الكذب ليس دائمًا خطيئة كما أخبرك؛ بالكذب سترى ما وراء الباب. أحمد عبد المجيد
أحمد عبدالمجيد
الخارج خطر، نحن لا نعرف ماذا ينتظرنا، لكن هنا، في كوخنا، نحن آمنون". أحمد عبد المجيد
أحمد عبدالمجيد
لو أنه ما زال بيننا لأنكر عليهم، لركض وراءهم بالسوط وأغلظ لهم القول، لجلبني أمام الناس ورفع يدي بيده الكريمة عاليًا وقال لهم بانفعال سيُبكِيهم: هذا هو ساعدي الحق، البقيّة كذبة، البقيّة دسّوا على وصاياي ما ليس فيها . أحمد عبد المجيد
أحمد عبدالمجيد
ألستَ ابن أحدهم؟ ألم يكن أبوك يدفع للملاعين كي يلقوا الأوساخ في وجه المُعْتِق في أثناء مروره في الطرقات؟ تعالَ وشمّ رائحة وسخكم الذي ملأ ثيابي وثيابه، ما زالت رائحته عالقة بجسدي، أيها المُخاتِلون الملاعين". أحمد عبد المجيد
أحمد عبدالمجيد
تأخّرت علينا! منذ وجدك الجدّ ونحن ننتظرك، لكنّك اخترت تصديقه والبقاء بجواره. الحبّ، كما أخبرناك في المرة الأولى، سكّين ذو شفرتين، إحداهما قد تمزّق قيودك، لكنّ الأخرى قد تنغرس عميقًا في صدرك، وأنت حبّك قيّدك طويلاً، إلا أنه في النهاية حرّرك. أحمد عبد المجيد
أحمد عبدالمجيد
أكنت تستيقظ فعلاً، أم تصحو من حلم لا تذكره، لتلج في حلم آخر لا تدركه؟ أحلام داخل أحلام، ما الذي يجعلك واثقًا أنك الآن، بينما نتحدّث إليك، لست تحلم؟ أحمد عبد المجيد
إقتباسات متنوعة
جديد الإقتباسات
- وسالت نفسي: لم لا يكتس ...
- يقولون إن الجيوش العربية ستدخل ...
- يمكن للحياة ان تكون ميلودرامية ...
- في مجتمع منحط تتوارى فيه ...
- الحكايات التي تنتهي، لا تنتهي ...
- ثم إن بطاقة الهوية دائماً ...
- والآن وأنا أكتب إليك... تتمثلين ...
- ووالله خالق الجنة والنار، لو ...
- من اجل انها انثى قد ...
- هدمت الأقدار هذا الصديق حتى ...