موقع حكم اقتباسات أقوال
موقع حكم واقتباسات أقوال يحتوي على الاف الحكم و الأمثال من أبرز الشخصيات والمشاهير.
اقتباسات أقوال وحكم من كلام مصطفى صادق الرافعي قمنا بجمعها بكل عناية و نرجو أن تنال اعجابكم. تحتوي الصفحة على 419 قول و اقتباس من كلمات مصطفى صادق الرافعي.
مصطفى صادق الرافعي
واذا اختير الكاتب لرسالة ما شعر بقوة تفرض نفسها عليه ويلقى فيه مثل السر الذى يلقى فى الشجرة لاخراج ثمرها بعمل طبيعى يرى سهلا كل السهل حين تم ولكنه صعب اى صعب حين بدا. مصطفي صادق الرافعي
مصطفى صادق الرافعي
وأنتَ زينة السماء، ولكنّ السماء منك كمرآة سحرية اطلعت فيها حورية من حور الجنّة فأمسكت خيالَ وجهها في لجّة من النور، فأنت خيال وجهها. وأنت يا قمر ... أنت ملء الوجود ولكنك أيضاً ملء فنّ الحب.مصطفي صادق الرافعي
مصطفى صادق الرافعي
أحببتها جهد الهوى حتى لا مزيد فيه و لا مطمع في مزيد ، و لكن أسرار فتنتها استمرت تتعدد فتدفعني أن يكون حبي أشد من هذا ، و لا أعرف كيف يمكن في الحب أشد من هذا ؟مصطفي صادق الرافعي
مصطفى صادق الرافعي
فالله تعالى نور السموات والارض ومايجئ الظلام مع نوره ولا يجئ الشر مع افراح الطبيعة الا فى محاولة الفكر الانسانى خلق اوهامة فى الحياة. مصطفي صادق الرافعي
مصطفى صادق الرافعي
ولا تكون المرأة جميلة في عيني، إلا إذا أحسست حين أنظر إليها أن في نفسي شيئًا قد عرفها، وأن في عينيها لحظات موجهة، وإن لم تنظر هي إلي.مصطفي صادق الرافعي
مصطفى صادق الرافعي
وما زال رأي الفساق في كل زمن أن الحرية هي حرية الاستمتاع، وأن تقييد اللذة إفساد للذة.مصطفي صادق الرافعي
مصطفى صادق الرافعي
والأيام تعد بالأرقام ولكنك أنت جعلت هذه الأيام تعد بانها لا تعد.مصطفي صادق الرافعي
مصطفى صادق الرافعي
وإن الجراءة هي علم الجاهل حين يكون له علم، وجهل العالم حين يكون للعالم جهل . مصطفي صادق الرافعي
مصطفى صادق الرافعي
فهو يحاول هدم الإسلام، لأنه دين العفة ودين صون المرأة، يلزمها حجاب عفتها وإبائها، ويمنعها الابتذال والخلاعة، ويعينها أن تتخلص ممن يشتهيها، ولو كان الحاكم. إنه يمقت هذا الدين القوي، كما يمقت اللص القانون؛ فهو دين يثقل على غريزته الفاسقة، ولكل غريزة في الإنسان شعور لا مهنأ لها إلا أن يكون حرًا حتى في التوهم؛ وهل يعجب السكير شيء أو يرضيه أو يلذه، كما يعجبه أن يرى الناس كلهم سكارى، فينتشي هو بالخمر، وتسكر غريزته برؤية السكر؟مصطفي صادق الرافعي
مصطفى صادق الرافعي
البربرية باركت الوخزة التي فجرت منك هذه الآيات الساحرة وكدت أدعو لك بالآلام والأوجاع مادت لا تكتب إلا من جرح ………….أتعجبك تمنيات هذه الصديقة البربرية ألا فليهنأ بك هذا القلم الذي اوتيتهفن ما كتبت به سيبقى دائما على آفاق هذه اللغة سحابة وحي تحمل تنزيلها. وتالله من يتذوق طعم البراءة التي تقطر بها براعتك ، ليظل من بعدها في جوع دائم كجوع الأغنياء للذهب. أرام تبتسم الآن بسمة الرضا : أفيعجبك ثناء هذه الصديقة البربرية…؟ السيد تقول إن حبك مسرف وعداوتك متقصدة وإن هذا الحب كخضوع المستبد، والاستبداد في نفسه قوة فهو إذا خضع كان واثقا أن خضوعه قوة أيضا وغن هان وإن ذل.. يا صديقي السيد …نعم ثم نعم ولكن كلمتك تجعلني أرى في صلتنا هذه نوعا من تطفل الفتاة على سيادة الرجل ، إذا تقتحم بها الفتاة وإذ تجرء ألا تضع هذه الصلة موضعها الطبيعي؟ إن هي إلا خضوع وطاعة وعبودية للسيد…. أليس كذلك ايها السيد…. أما والله إن الرجل مهما يغلب نفسه ويحملها على الرقة ليصليها بنعومة الأنوثة من جانبها المصقول الناعم، فلا بد ان تغلبه نفسه مرارا حتى تظهر حقيقته الجافية الخشنة التي خلق منها ولها.. ولو أن حجرا أحد جوانبه ماس رقيق وسائر جوانبه الاخرى حجر ثم مسته الحياة فتمثل بشرا سويا لكان رجلا متحببا متظرفا مثلك يا سيدي ….وهو من جانب واحد يعتبر المحب ، أي الماس ومن ثلاثة جوانب يعتبر السيد أي …أي الحجر…!! السيد ايضا….. لا يسوؤك أيها الصديق ! فوالله ما أنا بالتي ترغب الإساءة إلى عدو …فكيف بها إلى صديق …وإلى صديق عزيز ؟؟أيغضب السيد من وصفه بالسيد….. ولكن ما كانت الصداقة لتحمل في يدها ميزان العدل لكل كلمة وكل معنى وكل إشارة ، بل غنها لتصفح كثيراعن كثير لتجعل الحق الذي لها أن تستوفيه كاملا كأنها حق عليها تؤديه كاملا فتكبر بتسامحها وتنمو… كن أنت الحاكم على نفسك انتصافا لما ظلمت به نفسا أخرى … وإني اهز يدك بقوة تؤكد لك أن حرارة الإخلاص هي ابدا قوية من أنها إخلاص، متجددة من أنها قوية، باقية من أنها متجددة……… وبكل هذا هي الحب وهي الصداقة… هو المرض ولكن نعم هو المرض الذي استحق منى كل هذه العناية ، ولكنه المرض على أنه في جسمك أنا إنسانية اعطف على كل احزان العالم ، ولكني لو تألمت لكل المتألمين لما أثاروا في نفسي إلا الجزء الأصغر مما تثيره فيًّ آلام صديق… ولو تألمت بنفسي أو لنفسي لاحتملت ، ولكن المي بك وشفاؤه فيك …فهو الم وجزع واضطراب … أتألم بثلاثة من حيث لا تتألم انت إلا بأحدها…. نعم إن المرض هو الذي أثار فيّ كل هذا ، ولكنه المرض على انه في جسمك !!!! جو طليق وحرية.. أنت كما تقول : في الجو الطليق وفي حريتي المعبودة ، يحويني الفضاء وأحويه ولا قيد ولا حد ولكن مع كل هذا فهناك هماك في الجو جاذبية ، وهناك للحرية أشواق ، وما يعين لنا حدود مسراتنا إلا آلامنا… أضيفك كلمتك إلى سجل هفواتك في حق هذه المخلوقة التي لا ذنب لها سوى طيبة نفسها …ومن استحق أن تكون طيبة نفسه من ذنبه ، فقد استحق أن تكون من عقابه عند نفسه أتريد مني التوبة عن أن أكون لك طيبة النفس……؟ مصطفي صادق الرافعي
إقتباسات متنوعة
- هناك من قرروا حرق مصر ...
- الحب ... شجرة موروقة فى ...
- الشجاعة تقهر البؤس. بوبليليوس سيروس ...
- بعد مرور 5 سنوات فقط ...
- هوِّن عليك، أو لا تهوِّن، ...
- أعترف لكم بأن المرء إذا ...
- إلى حيث تنتمين ذهبنا معـًا ...
- الجود بذل الموجود، والوفاء تحقيق ...
- واما حكيتي مكنتش عايز اسمع ...
- صوتك الأرجنتيني.. سنجلس أحراراَ على ...
جديد الإقتباسات
- وسالت نفسي: لم لا يكتس ...
- يقولون إن الجيوش العربية ستدخل ...
- يمكن للحياة ان تكون ميلودرامية ...
- في مجتمع منحط تتوارى فيه ...
- الحكايات التي تنتهي، لا تنتهي ...
- ثم إن بطاقة الهوية دائماً ...
- والآن وأنا أكتب إليك... تتمثلين ...
- ووالله خالق الجنة والنار، لو ...
- من اجل انها انثى قد ...
- هدمت الأقدار هذا الصديق حتى ...